Duration 3:28

جانب من أحد المناورات العسكرية الخطيرة 台灣

127 watched
0
7
Published 1 Mar 2020

سيناريوهات المناورة التدريبية العسكرية هذه مقاطع من تدريبات الجيش الروسي و القوات الجوية و البحرية الروسية التي تهدف أعمالها القتالية إلى التدرب على صد هجمات حلف الناتو و تدمير آلة الحرب الأمريكية التي تهدد روسيا و حلفائها بكارثة رهيبة .. و هناك عدة خطط و سيناريوهات لتدمير آلة الناتو الحربية و هجومها قبل أن يتم تدشينه و منها : 1- إستخدام القاذفات الثقيلة في ضرب المدرعات و الدبابات بصواريخ بعيدة المدى و قنابل ذكية خارقة 2- إستخدام الصواريخ أرض – أرض بعيدة المدى لقصف الأهداف العسكرية الإستراتيجية و الحشود الموجودة في العمق . 3- إستخدام الصواريخ أرض – أرض متوسطة المدى لضرب أي دفاعات تحمي هذه الحشود . 4- الإجتياح البري بإستخدام جيوش خفيفة الحركة للسيطرة على المنطقة المتقدمة تمهيدا ً لعملية هجوم مضاد سريعة . 5- و أخيرا ً ضرب قوات العدو المتبقية من خلال صواريخ سطح – أرض بعيدة المدى . * قد يتم تبني إحدى هذه السيناريوهات أو دمج عدة خطط للوصول إلى أقصى فاعلية في تدمير هذا الحشد اللعين . في الفيديو توجد منظومات لصواريخ غراد سوف نعرف المشاهد عليها يعتبر صاروخ "غراد" من أكثر الصواريخ المستخدمة عسكريا في الحروب والنزاعات الإقليمية، نظرا لمداه القصير ولفعاليته التدميرية، ولسعره غير المرتفع – يبلغ ثمن الصاروخ 8000 $ أمريكي تقريبا- مقارنة بالأسلحة المتطورة الأخرى التي يقارن بها. ويشتق صاروخ "غراد" من التطوير المتواصل الذي جرى على صاروخ "كاتيوشا" الشهير والذي ينطلق من على منصة تحمل أربعين أستونا، وهي المنصة الشهيرة بإسم "أرغن ستالين" والمحمولة على شاحنة خاصة والتي تملكها الكثير من الجيوش والمنظمات العسكرية العربية التي تعتمد المنظومة الشرقية في التسليح. ولد أول صاروخ "غراد" في العام 1963 وجرى توزيعه على دول أعضاء حلف وارسو وعلى حوالي خمسين دولة أخرى، كما منحت بعض الدول، ومنها تشيكوسلوفاكيا السابقة ومصر، إمتياز تصنيعه على أراضيها. ويعتبر صاروخ "غراد" نسخة متطورة عن صاروخ "كاتيوشا"، وهو مصنف في دائرة صواريخ أرض-أرض ويستمد ميكانيكية عمله من أول صاروخ ألقته ألمانيا على المدن البريطانية في الحرب العالمية الثانية(v-2) . ووصل مدى صاروخ "غراد" بعد التطوير الأول إلى حدود 20 كيلومترا، كما أجريت تحسينات على فعالية قدرته التدميرية على الرغم من حجم عياره الصغير 122ملم . وأبرز التطويرات التي أجريت طالت أسطوانة الإنطلاق التي حفرت بشكل حلزوني كي تزيد من سرعته ودقة إصابته للهدف كما طالت أيضا المزيج المتفجر بأنواع مختلفة، بما فيها متفجرات كيميائية وجرثومية ونابالم. وعلى الرغم من التطوير السريع على صواريخ “"غراد" ، والذي أجرته جيوش عديدة تملكها، إلا أنه يعتبر بنظر الخبراء العسكريين، سلاحا مشكوكا بقدرته على إصابة الأهداف، لكن العدد الكبير من الصواريخ المنطلقة من "أرغن ستالين" تبقى قادرة على تغطية مساحة واسعة من التدمير. والمعروف أن"أرغن ستالين" يطلق أربعين صاروخا بالدقيقة الواحدة مما يجعل الهدف المطلوب تحت رحمة الصواريخ المنطلقة "خبط عشواء" لتغطية محيط جغرافي محدد. وتبلغ حمولة منصة الإطلاق مع الصواريخ 13,7 طنا يخدمها من خمسة إلى سبعة عناصر، أما عملية الإطلاق فتتم من مسافة 60 مترا بواسطة كابل تفجير خاص…

Category

Show more

Comments - 0