Duration 1:53

أشهر حكم ومقولات جبرا إبراهيم جبرا 台灣

Published 11 Dec 2016

جبرا إبراهيم جبرا مؤلف ورسام وناقد أدبي وتشكيلي فلسطيني، من السريان الأرثوذكس، ولد في بيت لحم في عهد الانتداب البريطاني، استقر في العراق بعد حرب 1948. في الصميم نحن وحيدون ،حياتنا أشبه بالعلب الصينية : علبة داخل علبة و تتضاءل العلب حجما ، الى أن تبلغ العلبة الصغرى في القلب منها جميعا ، و إذا في داخلهالا خاتم ثمين من خواتم ابنة السلطان ، بل سر أثمن و أعجب : الوحدة . (في: السفينة) البحر جسر الخلاص، البحر الطري الناعم، الأشيب، العطوف. موقد عاد البحر اليوم إلى العنفوان. لطم موجه إيقاع عنيف للعصارة التي تقذف في وجه السماء بالزهر، والشفاه العريضة، والأذرع الممتدة كالشراك اللذيذة. البحر خلاص جديد. إلى الغرب، إلى جزر العقيق، إلى الشاطئ الذي انبثقت عليه ربة الحب من زبد البحر ونفث النسيم. كانت البلدة تلبس المطر كما تلبس الثكلى ثياب الحداد _ لا أصدق أحداً ، ولا أدعي الصدق لـ احد ، ابكي بعض الليالي ، ولكني أضحك كثيراً الفن يشير إلى تحرر الإنسان في ساعات إبداعه ليعطي مذاق الحرية للآخرين إلى الأبد. جبرا إبراهيم جبرا أنا أعرف أنني لا أستطيع أن أنقطع عن الدنيا، ولكنني سأحاول الانقطاع عنها، لأكون على صلة أشد بها في حياة كل إنسان أمور لا يتحدث عنهاولكنها تؤثّر في نمط معيشتهفي مواقفهفي آرائه قلت لها : أنت نرجسيةاكبر نرجسية . تشتهين نفسك عن طريق مرآتي كأنما الحياة، رغم فواجعها، بقيت نكتة هائلة لا تستحق .منّا بعد البكاء إلا الضحك مسكينة القيم كلها حين لا تصدر إلا عن هزيمة حياة. يفوت الأوان دائما ..نصل متأخرين ..حيث لا يفيدنا طيران ولا أجنحة …ويغزونا الغربان

Category

Show more

Comments - 0